The Fact About أنواع التحيز المعرفي That No One Is Suggesting



تحسين الإنتاجية: تعليقات العملاء: الاستماع من أجل النمو: كيف يمكن لتعليقات العملاء تحسين الإنتاجية

هل سبق لك أن صرخت: “كنت أعلم أن ذلك سيحدث!” بعد أن تراجع فريقك الرياضي المفضّل عن تقدم كبير في الشوط الثاني وخسر؟

تابع قراءة السطور التالية للتعرّف على الأنواع المختلفة للتحيز المعرفي.

يمكن أن يكون سبب التحيزات المعرفية أشياء كثيرة، مثل الاستدلال أو ما يسمى بالاختصارات العقلية، والضغوط الاجتماعية، والعواطف، والتحيزات طبيعية فهي نتاج الطبيعة البشرية، فهي تؤثر على الطريقة التي نتخذ بها القرارات ونتصرف.

في أبحاث السوق ، يمكن أن يؤدي هذا إلى نتائج متحيزة إذا تمت صياغة الأسئلة بطريقة تدفع المستجيبين نحو إجابة معينة.

مثال: بعد حدوث انهيار في سوق الأسهم، قد يدعي الأشخاص أنهم "علموا" بحدوث ذلك، حتى لو لم يتخذوا أي إجراء بناءً على هذا التنبؤ.

أو الطالب الذي يقسم أنه نجح في الامتحان، فقط ليحصل على درجة مخيبة للآمال. إن وهم اليقين هذا يعمينا عن الفجوات الموجودة في فهمنا ويصيبنا بالعمى عندما ينحرف الواقع عن توقعاتنا.

قد تتجاهل البيانات الإحصائية حول اتجاهات السوق وأساسيات الشركة لأن قصة نجاح الصديق يمكن الوصول إليها بسهولة في ذاكرتك.

تذكر أنه حتى العقول الأكثر ذكاءً معرضة لهذه التحيزات، والتواضع يكمن في الاعتراف بحدودنا المعرفية.

العديد من المؤسسات الاجتماعية تعتمد على الأفراد لإصدار أحكام منطقية. المحاكمة أمام هيئة محلفين على نور سبيل المثال تتطلب أن يتجاهل المُحلف المعلومات التي لاعلاقة لها بالقضية، وتتطلب أيضاً وزن المعلومات التي لها علاقة بالقضية بشكل مناسب، واعتبار الاحتماليات الأخرى بعقل منفتح ومقاومة المغالطات مثل التوسل بالعاطفة (أو الاحتكام إلى العاطفة).

أ. التحيز التأكيدي: يحدث هذا التحيز عندما نبحث عن معلومات تؤكد معتقداتنا الحالية بينما نتجاهل الأدلة التي تتعارض معها.

التحيز في الاختيار: من المرجح أن يتم تضمين مجموعات معينة من الأشخاص في دراسة ما ، مما يؤدي إلى نتائج متحيزة.

بينما إذا لم تحصل عليها فسترى أن هذا قد حدث نتيجة لعوامل خارجية مثل عدم الإنصاف أو عدم توفر نور العدالة. هذا النوع من التحيز قد يجعل الأشخاص أسرى عقلية الضحية دومًا، ولا يستطيعون اتخاذ قرارات سليمة.

نحن ننتقي الحقائق التي تتوافق مع وجهات نظرنا، مما يعزز إحساسنا المتضخم بالخبرة. وهذا الكوكتيل المعرفي يعمينا عن وجهات نظر بديلة ويعوق النمو.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *